كلمة مديرة المدرسة في حفل التخرج
كلمة مديرة المدرسة في حفل التخرج، تحظى الأستاذة الفاضلة مديرة المَدرسة بمَكانة مَرموقة في فريق التّعليم، وتَقوم على رعاية هذا المَسار الاستثنائي بعدد واسع من التّوجيهات والقرارات المهمّة، حيث أن كلماتها مهمة جداً للإستماع إليها جيداً وأخذ هذه الكلمات والعبارات بعين الإعتبار، وفيما يلي سنعرض كلمة مديرة مدرسة تهنىء طلابها في نهاية العام المدرسي في تخرجهم وتعبهم وجدهم وإجتهادهم.
كلمة مديرة المدرسة في حفل التخرجبسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسّلام على سيّد الخلق محمّد، وعلى آلة وأصحابه أجمعين، إنّ خير ما نبدأ به فقرات الاحتفال المَدرسي هو حمد الله تعالى على تمام الفَضل والمِنّة، وعلى التّوفيق إلى نعمة العِلم، تلك النّعمة الجَزيلة التي اختصّ بها عباده المقرّبون، فالعلم هو سلاح الإنسان السرّي الذي ترتقي به الأرواح وتتحضّر به المجتمعات، وهو الضّامن للحريّات والعدالة والمستقبل، وقد يسّر الله دروب العلم، تلك التي عملنا بكلّ طاقتنا لتكون مُتاحة لجميع الرّاغبين، من الطّلاب الشّجعان، أصحاب الحُلم والطّموح الكبير، لأنّها أحلام كبيرة، تبدأ بخطوة يتلوها خطوة، لنجد أنفسنا أخيرًا في أحضان أحلامنا، فننسى ألم السّنوات، وتعب الشّهور، وسهر الليالي، فكم يُسعدنا ويُشعرنا بالفخر أن نُبارك للطّلاب فرحة التّخرج، وأن نحمل أسمى آيات الشّكر والامتنان لكلّ مُعلّم كان حريصُا على إتمام تلك المرحلة من مراحل التّعليم، تقديرًا لتلك الجهود الكبيرة التي لا جزاء لها سِوى خير الدّعاء إلى الله، مُبارك لكل طالب وطالبة، نتمنّى لكم دوام التفوّق والنّجاح لنفتخر بكم، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كلمة مديرة المدرسة في حفل التخرجبسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسّلام على سيّد الخلق محمّد، وعلى آلة وأصحابه أجمعين، إنّ خير ما نبدأ به فقرات الاحتفال المَدرسي هو حمد الله تعالى على تمام الفَضل والمِنّة، وعلى التّوفيق إلى نعمة العِلم، تلك النّعمة الجَزيلة التي اختصّ بها عباده المقرّبون، فالعلم هو سلاح الإنسان السرّي الذي ترتقي به الأرواح وتتحضّر به المجتمعات، وهو الضّامن للحريّات والعدالة والمستقبل، وقد يسّر الله دروب العلم، تلك التي عملنا بكلّ طاقتنا لتكون مُتاحة لجميع الرّاغبين، من الطّلاب الشّجعان، أصحاب الحُلم والطّموح الكبير، لأنّها أحلام كبيرة، تبدأ بخطوة يتلوها خطوة، لنجد أنفسنا أخيرًا في أحضان أحلامنا، فننسى ألم السّنوات، وتعب الشّهور، وسهر الليالي، فكم يُسعدنا ويُشعرنا بالفخر أن نُبارك للطّلاب فرحة التّخرج، وأن نحمل أسمى آيات الشّكر والامتنان لكلّ مُعلّم كان حريصُا على إتمام تلك المرحلة من مراحل التّعليم، تقديرًا لتلك الجهود الكبيرة التي لا جزاء لها سِوى خير الدّعاء إلى الله، مُبارك لكل طالب وطالبة، نتمنّى لكم دوام التفوّق والنّجاح لنفتخر بكم، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.