المنافق يؤدي الصلاة مخلصاً لله تعالى ليراه الناس ليرضى الله عنه
المنافق يؤدي الصلاة مخلصاً لله تعالى ليراه الناس ليرضى الله عنه، نسيان رؤية الخلق بدوام النظر إلى الخالق، وقيل:إفراد الحق سبحانه بالقصد والطاعة، وقيل استواء عمل الظاهر والباطن، وقيل: من تزين للناس فيما ليس منه سقط من عين الله، وقيل: إنه سر بين الله والعبد، لا بعلمه ملك فيكتبه ولا شيطان فبفسده والله قد يعلم الملائكة ما يشاء أحوال العبد، وقيل: الإخلاص أن لا تطلب على عملك شاهدا إلا الله، وإذا داوم عليه الإنسان رزقه
المنافق يؤدي الصلاة مخلصاً لله تعالى ليراه الناس ليرضى الله عنه؟قال ابن قدامة: (فصل فى بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات) قال: "وفي الإظهار فائدة الإقتداء ،ومن الأعمال ما لا يمكن الإسرار به كالحج والجهاد، والمظهر للعمل ينبغي أن يراقب قلبه حتى لا يكون فيه حب الرياء الخفي بل ينوي الإقتداء به" إذا ينبغي أن نحسن نياتنا في الأعمال المظهرة لندفو الرياء وننوى الإقتداء لنأخذ الأجر.
السؤال/ المنافق يؤدي الصلاة مخلصاً لله تعالى ليراه الناس ليرضى الله عنه
الاجابة الصحيحة هي/ الاجابة خاطئة
المنافق يؤدي الصلاة مخلصاً لله تعالى ليراه الناس ليرضى الله عنه