صف طريقتين لتفاعل المخلوق الحي مع بقية العوامل الحيوية
صف طريقتين لتفاعل المخلوق الحي مع بقية العوامل الحيوية، خلق الله هذا الكون من كائنات حية وكائنات غير حية لتُكمل بعضها البعض، فالكائنات الحية بأشكالها ومظهرها وأحجامها كانت علامة على التنوع الحيوي منها الإنسان والحيوان والنبات، فلو نظرنا إلى الكائن البشري الإنسان لوجدناه هو المسبب في هذه الحياة للعديد من العمليات الحيوية، وأن الحيوانات بإختلاف خصائصها ومظهرها وكونها مفترسة أو أليفة كلها خُلقت لأسباب كثيرة ولحكمة إلهية من عند الله سبحانه وتعالى الخالق.
صف طريقتين لتفاعل المخلوق الحي مع بقية العوامل الحيويةهُناك عدة طرق توضح عملية التفاعل بين المخلوقات الحية التي خلقها الله سبحانه وتعالى مع باقي العوامل والمسببات الحيوية أو العوامل البيولوجية على هذا الكون، إذ أن العوامل الحيوية تنقسم إلى منتجاتن ومستهلكاتن ومحللات، كل عامل من هذه العوامل لها عدد من الكائنات الحية التي تختلف في طبيعتها من مأكل ومشرب ومسكن وتنفس وطبيعة حياة وغيرها، وبهذا يكون حل السؤال المطروح هو كما يلي:
- يعتمد المخلوق الحي على العوامل الحيوية الاخرى من أجل توفير الغذاء كذلك لتوفير المأوى لها.