دور الإنسان في المحافظة على التنوع البيولوجي
دور الإنسان في المحافظة على التنوع البيولوجي، علم الاحياء أو البيولوجيا هو أحد فروع العلوم الطبيعية الذي يدرس الكائنات الحية وكل ما يخصّها من بنيتها وصفاتها ونموها وأنواعها، وما يحكم معيشتها من قوانين وتطورها وطريقة تفاعلها مع وسطها الطبيعي، حيث أن هذا العلم لا يقتصر فقط على دراسة الكائنات الحيةن بل إنه يتعامل مع دراسة كافة أشكال الحياة، فهو يهتم بخصائص وسلوك الكائنات وكيفية نشأتها، كذلك يدرس علاقتهم مع بعضهم البعض ومع البيئة المحيطة التي يعيشون فيها.
دور الإنسان في المحافظة على التنوع البيولوجييُقصد بالتنوع البيولوجي هو التنوع في الكائنات الحية التي تدعم الحياة على كوكب الأرض، حيث يُقصد به هو الإختلاف في وجود الكائنات التي تلعب دوراً أساسياً في حياة الإنسانية من خلال توفير الأغذية والطاقة والأدوية وتوفير المياه العذبة، وتنقية الهواء، فالتنوع البيولوجي هو مجموعة من الثروات سواء حيوانية أو غيره مع وجود نُظم إككرولوجية، ويستطيع الإنسان أن يُثبت كينونته في الحفاظ على التنوع البيولوجيمن خلال التالي:
- حماية التربة والحفاظ عليها من التدهور وتهتك مكوناتها.
- الإستمرارية في إجراء الصيانة للمحميات الطبيعية.
- توعية الإنسان حول أهمية التكامل مع بقية مكونات البيئة من خلال الحفاظ عليها وعدم إستنزافها.
- إطلاق البرامج الدولية للتعاونِ في الحفاظ على التنوع البيولوجي؛ ومنها برنامج البحار الإقليمية من قِبل اليونيسكو.
- الحفاظ على الأنواع في النظام البيئي من خلال منع إستنزاف الموارد الطبيعية.
- إقامة المحميات الطبيعية، وتعتبر من أبرز وأهم سبل المحافظة على التنوع البيولوجي.
- أخذ أعلى درجات الإجراءات الوقائية للحيلولةِ دون وقوع تلوث بغض النظر عن نوعه.
- الحفاظ على الغطاء النباتي من الإندثار.
- حظر وكف اليد الإنسانية من الوصول إلى الحياة البرية بشقيّها النباتية والحيوانية وإستهلاكها بإفراط.
- توعية الإنسان حول أهمية التكامل مع بقية مكونات البيئة من خلال الحفاظ عليها وعدم إستنزافها.
- إطلاق البرامج الدولية للتعاونِ في الحفاظ على التنوع البيولوجي؛ ومنها برنامج البحار الإقليمية من قِبل اليونيسكو.
- الحفاظ على الأنواع في النظام البيئي من خلال منع إستنزاف الموارد الطبيعية.
- إقامة المحميات الطبيعية، وتعتبر من أبرز وأهم سبل المحافظة على التنوع البيولوجي.
- أخذ أعلى درجات الإجراءات الوقائية للحيلولةِ دون وقوع تلوث بغض النظر عن نوعه.
- الحفاظ على الغطاء النباتي من الإندثار.
- حظر وكف اليد الإنسانية من الوصول إلى الحياة البرية بشقيّها النباتية والحيوانية وإستهلاكها بإفراط.