إذا استمر العاصي في معصيته واستزاد من ضلاله مغتراً بنعم الله عليه يسمى
إذا استمر العاصي في معصيته واستزاد من ضلاله مغتراً بنعم الله عليه يسمى، قال الله سبحانه وتعالي (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ ۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) تتحدث الآيات الكريمة السابقة عن الأفراد الذين يعصون الله بعد دعوتهم الى التوحيد.
إذا استمر العاصي في معصيته واستزاد من ضلاله مغتراً بنعم الله عليه يسمىعن عقبة بن عامر -رضي الله عنه-عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب، فإنما هو استدراج، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ".
السؤال: إذا استمر العاصي في معصيته واستزاد من ضلاله مغتراً بنعم الله عليه يسمى
الإجابة: يسمى استدراج.
السؤال: إذا استمر العاصي في معصيته واستزاد من ضلاله مغتراً بنعم الله عليه يسمى
الإجابة: يسمى استدراج.