حل/ الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي.
حل/ الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي. عندما ننظر الى كلام الله تعالى في كتابه الكريم القران أو في كلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية نرى أنه قد كلف منا أو طلب منا ان نفعل أمورا ونهانا أيضا أن نبتعد عن أمور أخرى وأمور أخرى مخيرة بين فعلها أو لا نفعلها، حيث ان جميع الافعال والتصرفات والأمور التي يمارسها الانسان في حياته لا تخرج عن الشرع والمتمثلة بأمو خمسة وهي الواجب والمباح والمندوب والمكروه والحرام.
حل/ الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي.والواجب المتمثل في فرائض الله عز وجل مثل الصلاة والزكاة والصيام وغيرها فاذا عمل به المسلم فانه يثاب بالحسنات ومن يتركها يعاقب عليها الله، والمندوب المتمثلة بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وترك الأمور يتمثل بالحرام أو المكروه، وعندما نكون مخيرين بين أن نفعل الشيء او لا نفعله فانه يتمثل في المباح، والواجب هو ما طلبه الشارع طلبا جازما وهناك قسمين منه وهما الواجب العيني(الفرض العيني) وهو فرض على جميع الناس، والواجب الكفائي (فرض الكفائي) وهو فرض على اشخاص محددين.
- العبارة صحيحة.
حل/ الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي.