يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر
إجابة معتمدة
يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر، دل هذا الحديث الشريف على اهمية صلاة الجماعة وقد قال بعض الفقهاء أنها واجبة، وصلاة الجماعة مشروعة في الدين الإسلامي وذلك لحكم كثيرة ومنها أنها تجمع الناس على المحبة والمودة.
يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذركما انها تشعر الشخص بالمساواة منع غيره، فلا فرق بين الناس فكل الفئات في المجتمع تصلي في نفس المسجد وقد تكون في نفس السطر فلا فرق بين غني وفقير ولا فرق بين كبير وصغير، كما أن صلاة الجماعة فيه تفقد للمصلين وكذل تفقد الفقراء ومعرفتهم والتصدق عليهم. اتفق أكثر الفقهاء على أن صلاة الجماعة واجبة في المسجد إلا لمن له عذر يمنعه من أدائها.
السؤال:
- يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر
الإجابة:
- وهو المرض أو الخوف أو الفزع.
السؤال:
- يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر
الإجابة:
- وهو المرض أو الخوف أو الفزع.