الخوف الذي يدفع صاحبة لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا الياس والقنوط هو
الخوف الذي يدفع صاحبة لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا الياس والقنوط هو ان الخوف من الله عز وجل تعد عبادة خاصة بقلب المؤمن التقي ، فهي تعتبر توكل على الله ومحبة في الله ولا يقصد بالخوف هنا، الرعب بل يقصد به الكف عن المعاصي والذنوب والعمل على تحرير الطاعات، والبعد عن المحرمات، ومن الاسباب التي تجعل المؤمنين يخافوا من الله هو معرفتهم ان المعاصي تغضب الله.
الخوف الذي يدفع صاحبة لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا الياس والقنوط هوالمسلم ما تصيبه من مصيبة الا لخير ويرى أن الخير يكمن في الشر، فتطمئن قلبه ويستسلم الى الله حق الاستسلام، كما ان الخوف المحمود يورث العمل للقنوط، فهنا يختلط الخوف بالرجاء بحسن الظن بالله تعالى، يجب ان يكون خوفك حاملا للاجتهاد في الدراسة بنيه نفع المسلمين وبر الوالدين، والخوف الطبيعي من البشر فهذا لا امر فيه، فالخوف من البشر فهو حق لله عز وجل في ربوبيته فهذا هو الشرك.
الإجابة: الخوف المحمود.
الخوف الذي يدفع صاحبة لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا الياس والقنوط هو