أسماء الله تعالى كلها حُسنى لأنها متضمنة لصفات كاملة لا نقص فيها .

أسماء الله تعالى كلها حُسنى لأنها متضمنة لصفات كاملة لا نقص فيها، من أنواع التوحيد هي توحيد الأسماء والصفات لله عز وجل، والمعني بذلك هو الإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه أو وصفه به رسوله من الأسماء الحسنى والصفات العلا وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به سبحانه وتعالى، وذلك بتثبيت ما أثبته الله سبحانه وتعالى لنفسه أو أثبته له الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، ونفي ما نفاه الله عز وجل عن نفسه أو نفاه عنه رسوله الكريم.

أسماء الله تعالى كلها حُسنى لأنها متضمنة لصفات كاملة لا نقص فيهاجميع أسماء الله الحسنى وهي تسعة وتسعين اسماً  ذُكرت في القرآن الكريم ومن أكثرها هو " الله "، كلها لها معاني تحمل الروائع والمدح والجمال والقوة والكرم وجميع المعاني الطيبة النابعة عن الحمد والتعظيم من شأنه جل وعلا، وأسماء الله تعالى هي أصل وأساس من أسس التوحيد لله تعالي في عقيدتنا الإسلامية، ففي تعلمها وتفسير معانيها معرفة أكبر بعظمة الله تعلى وزيادة التثبيت بإيماننا به، ويوجد علم يهتم بالأسماء الحسنى ويؤجر صاحبه على تعلمه، وبهذا يكون حل السؤال المطروح هوعبارة عن التالي:

• عبارة صحيحة.

أسماء الله تعالى كلها حُسنى لأنها متضمنة لصفات كاملة لا نقص فيها.

• عبارة صحيحة.