الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي
الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي، قال الله سبحانه وتعالي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) الآيات السابقة من الأدلة علي الاحكام الشرعية في القرآن الكريم، وهو آداب الزيارة بتوضيح كيفية السلام علي الناس وطلب الأذن منهم.
الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبيهذا صحيح بسبب أن الأحكام الشرعية تقتضي ما أمر به الشرع وما أمر به والابتعاد عما حرم الشرع من فعله، التي حصلنا عليها من آيات القرآن الكريم والسنة النبوية التي أمر بتنفيذها، من قبل الله عز وجل ونبيه محمد صل الله على وسلم، ومن أقسام الحكم التكليفي هو حرية التصرف والعقل والبلوغ، ومن الأمثلة على الاحكام الشرعية هي الفرض والواجب.
السؤال: الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي
الإجابة: العبارة صحيحة
السؤال: الاشتباه في معرفة الأحكام الشرعية أمر نسبي
الإجابة: العبارة صحيحة