واجه خادم الحرمين الارهاب بسياسة
واجه خادم الحرمين الارهاب بسياسة، قد واجهت المملكة العربية السعودية العديد من الحروب السياسية التي قامت بمواجهتها باستراتيجيات متخصص بها، وكان الملك سلمان بن عبد العزيز ملك الحرمين الشريفين أحد أهم الأفراد العاملين في مواجهة هذه الحروب السياسية كما وأنه يسعدي دوماً لان يرتقي في المملكة بكافة مستوياتها وتجنب أي خلل في نظامها الملكي، وذلك لانها من البلاد التي تمتلك موقع استراتيجي يجعل الكثير من الأشخاص يحبون أن يلجؤون لها لأنها تمتلك العديد من الأماكن المقدسة التي يلجأ لها المسلمون، فيما يختص بالإجابة على السؤال فإننا سنقوم بتوضيحها في السطور القادمة من موضوعنا.
واجه خادم الحرمين الارهاب بسياسةمنذ تأسيس البلاد اتسمت سياسة السعودية بالسياسة المحافظة ، واستفادت المملكة العربية السعودية من هذا التحفظ في كثير من الأزمات التي ابتلي بها العالم ، وللمملكة نصيب أيضا. لنأخذ على سبيل المثال أحداث 11 سبتمبر 2001 والتحديات الأمنية التي استمرت في المملكة لسنوات ولم تنته بأي شكل من الأشكال. اكتمل حتى الآن. ولعل هذا التحفظ السياسي الذي اتبعته المملكة يساعد في توصيف السياسة السعودية بأنها تفتقر إلى الوضوح في موقفها من الثورة العربية. ما يجعلها عرضة للاتهامات بعدم دعم ثورة الشعب العربي ضد نظامه. قد يكون من المفيد أكثر لواضعي السياسات السعوديين اتباع سياسات أكثر شفافية والتعبير عن مخاوفهم ؛ لأن هذا سيخلق إمكانية الحوار بينه وبين القادة الثوريين في كل بلد، فيما يختص بالإجابة على السؤال التي تم طرحه فإن الإجابة الصحيحة له :/
- سياسة التحالف.
واجه خادم الحرمين الارهاب بسياسة