حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو
حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو، الصلاة هي عمود الدين وهي أول ما سوف يسأل الله سبحانه وتعالى العبد عنها يوم القيامة، والصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، وقد فرض الله سبحانه وتعالى على المسلم أداء خمس صلوات في اليوم والليلة وهي على الترتيب صلاة الفجر وصلاة الظهر وصلاة العصر وصلاة المغرب وصلاة العشاء، وقد ذكرها الله تعالى في القرآن الكريم في أكثر من موضع كما أن رسول الله أوصى بها في أحاديثه الشريفة.
حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هوأوصى الله سبحانه وتعالى المسلمين على أداء الصلاة في وقتها الذي خصصه الله سبحانه وتعالى لكل صلاة، ولا يجوز تأخيرها بغير عذر فقد اتفق جمهور العلماء على أن تأخير الصلاة عن وقتها دون وجود سبب أو عذر لا يجوز وقد أعد الله تعالى له عذاباً يوم القيامة ويلحقه إثم عظيم.
السؤال:
- حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو
الإجابة:
- حرام شرعاً.
السؤال:
- حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو
الإجابة:
- حرام شرعاً.