التخصيص ليس استثمارا فاعلا
التخصيص ليس استثمارا فاعلا، من الأسباب التي دفعت أبو الخليل الفراهيدي الى وضع علم النحو، هو حاجة الشعوب العربية الى من يوضع لها الأوضاع العربية بلغتهم الأصلية والرسمية، من خلال الاعراب والتصريف من أجل اتقان اللغة بالأساليب والطرق الصحيحة، ومن كتب النحو المشهورة مثل كتاب (الأصول في النحو، كتاب المقتضب، تسهيل الفوائد لابن مالك، الأنموذج للزمخشري، التذييل والتكميل لأبي حيان النحوي، شرح سيبويه لأبي سعيد السيرافي، المتون المنظومة (نظم الكافية الشافية)).
التخصيص ليس استثمارا فاعلاالتخصيص باللغة العربية الفصحى هو تمييز بعض الجملة بحكم، وتقليل الاشتراك الذي يحدث في المعارف الذي لا يطلق عليه توضيح بل يكون رفع الاحتمال، الذي يحدث في المعرفة بمعنى آخر بالتخصيص هو كل ما يعم تقليل الاشتراك ويزيد الاحتمال، كالوصف في النكرات فهو يقلل الاحتمال والاشتراك، فالتخصيص يعتبر استثمار للفاعل وليس العكس، إذن العبارة خاطئة لأن الفاعل فالمعارف التخصيص يرفعه بالكلية مثل كلمة رجل نكرة وأحمد يكون معرفة.
السؤال: التخصيص ليس استثمارا فاعلا
الإجابة: العبارة خاطئة
السؤال: التخصيص ليس استثمارا فاعلا
الإجابة: العبارة خاطئة