كلام عن صلاة التراويح

إجابة معتمدة

 

كلام عن صلاة التراويح ، بقدوم شهر رمضان الكريم يتهافت الناس لأداء العبادات  كصلاة التراويح وقيام الليل وصلاة التهجد لما لها شان عظيم عند الله، باتباع سنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والاجر العظيم الذي يكون بمثابة أداء العبادات على الوجه الأحسن والمطلوب وفق الشريعة الاسلامية

كلام عن صلاة التراويح

تعتبر صلاة التراويح من أهم السنن المتبعة منذ خلافة عمر بن الخطاب، وحتى وقتنا الحاضر وهي خاصة بشهر رمضان الكريم تصلى بعد صلاة العشاء مباشرة الى قبيل الفجر، و كان الرسول يصليها مثنى مثنى أي ركعتين ركعتين وكان يصليها احدى عشر ركعة وأقلها أربعة ركعات وأكثرها أيا ما شاء من الركعات، وتعتبر صلاة التراويح سنة لا ينبغي تركها، احياء لسنن الرسول صلى الله عليه وسلم، والأفضل صلاتها في المسجد جماعة افضل من الصلاة في البيت لكن جائز صلاتها في البيت، عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: "كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُرَغِّبُ في قِيَامِ رَمَضَانَ مِن غيرِ أَنْ يَأْمُرَهُمْ فيه بعَزِيمَةٍ، فيَقولُ: مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ

 

السؤال/كلام عن صلاة التراويح

br {mso-data-placement:same-cell;}عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: "كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُرَغِّبُ في قِيَامِ رَمَضَانَ مِن غيرِ أَنْ يَأْمُرَهُمْ فيه بعَزِيمَةٍ، فيَقولُ: مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ