حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى
حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى، أنعم الله عز وجل على مخلوقاته الكثير من النعم التي يستوجب على المسلم شكرها وحمد الله سبحانه جل وعلا على هذه النعم التي منَ عليها بنا من غير حول منا ولا قوة، فالنعم الكثيرة التي تثحيط بالإنسان وتتغمد حياته لا يشعر بها إلا عند فقدها، وليس جميع النعم دائمة لذلك علينا أن نحمد الله في قيامنا وقعودنا على العافية والصحة التي رزقنا إياها لنشكره على نعمه التي لا تثعد ولا تُحصى، ومن أهم هذه النعم هي نعمة انشراح الصدر وراحة البال والطمانينة للقلب وسكينته.
حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالىحسن الظن بالله سبحانه وتعالى هي عبادة وأمر فطري ديني يعني الإستسلام والإنقضاء لأوامر الله تعالى، فالحياة راحلة وليست سباق ولن يُصيبنا إلا ما كتبه الله لنا، أقدارنا قد كتبت، وأعمارنا قد حددت، وأرزاقنا محسوبة وبدقة ولن يأخذها أحد غيرنا فلنمضي في هذه الرحلة بالسعي والإجتهاد والتوكل على الله، ونترك كل الهموم والأوجاع ونستودعها إلى الله القادر على كل شيء، ونعيش هذه الدنيا منشرحي الصدر بطمأنينة نابعة من تقوى الله ومخافته وحده ليست سواه، وفيما يلي سنقدم لكم إجابة السؤال المطروح، والإجابة عبارة عن الآتي:
- عبارة صحيحة.
حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى.
- عبارة صحيحة.