نزلت سورة مريم في

نزلت سورة مريم في، يعد القران الكريم هو كلام الله تعالى العظيم المعجز المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، حيث ان الوحي جبريل قد نزل على سيدنا محمد وهو في الاربعين من عمره، وهناك سور قد نزلت على النبي في مكة المكرمة وقد سميت بالسور المكية، كما ان هناك العديد من السور التي نزلت في المدينة المنورة والتي قد سميت في السور المدنية، وهناك العديد من السور في القران الكريم التي تحمل العديد من الاحكام والشعائر والقصص والعبر التي تفيد الانسان في كل زمان ومكان وعصر، فديمومتها خالدة الى يوم القيامة.

نزلت سورة مريم فيتعد سورة مريم من احد السور المكية، وقد نزلت على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في مكة، ما عدا آيتان منها مدنيتان، كما ان سورة مريم فيها العديد من الاعجازات التي تبين كرم الله تعالى واستجابته لدعاء عباده، ففيها معجزة ولادة عيسى عليه السلام من مريم العذراء، واستجابة الله تعالى لزكريا بتبشيره بغلام بعد ان كانت امرأته عاقر، والعديد من قصص انبياء الله تعالى.نزلت سورة مريم فيتعد سورة مريم من احد السور المكية، وقد نزلت على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في مكة، ما عدا آيتان منها مدنيتان، كما ان سورة مريم فيها العديد من الاعجازات التي تبين كرم الله تعالى واستجابته لدعاء عباده، ففيها معجزة ولادة عيسى عليه السلام من مريم العذراء، واستجابة الله تعالى لزكريا بتبشيره بغلام بعد ان كانت امرأته عاقر، والعديد من قصص انبياء الله تعالى.