إن من ظلم شيئا من الأرض فإنه يجعل في عنقه يوم القيامة طوقا من
إن من ظلم شيئا من الأرض فإنه يجعل في عنقه يوم القيامة طوقا من، الحديث النبوي أو السنة النبوية عند أهل السنة هو ماورد عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من قول، أو فعل ،أو تقرير، ويشير هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بأن من ظلم ولو قليلا أو كثيرآ من الأرض جاء يوم القيامة بعذاب شديد، فلايجوز لأحد أخذ شئ من حق أحد، إلا برضاه وبطيبة نفسه، ومن أشد ما يكون ذلك هو ظلم الأرض، لطول مدة استمرار الاستيلاء عليها ظلما.
إن من ظلم شيئا من الأرض فإنه يجعل في عنقه يوم القيامة طوقا منبين النبي بأن من ظلم جاء يوم القيامة بعذاب شديد، حيث أغلظ رقبته، وتطول، ومن ثم تطوق الأرض التي غصبها وماتحتها، الى سبع أرضين، جزاء له على ظلمة صاحب الأرض بالاستيلاء عليها، ويشير هذا الحديث إلى كثير من الفوائد منها، ذكر الشبر، وأن من ملك ظاهر أرض ملك باطنها ومافيها، فلايجوز أن ينقب أحد من تحته، او يجعل نفقآ أو سربآ إلا بإذنه، واجابة سؤال إن من ظلم شيئا من الأرض فإنه يجعل في عنقه يوم القيامة طوقا من هي:
- سبع أرضين أي طوقآ في عنقه، وهذا نوع من أنواع التعذيب الشديد نتيجة ظلمه لأخيه.
- سبع أرضين أي طوقآ في عنقه، وهذا نوع من أنواع التعذيب الشديد نتيجة ظلمه لأخيه.
- سبع أرضين أي طوقآ في عنقه، وهذا نوع من أنواع التعذيب الشديد نتيجة ظلمه لأخيه.