للسنه النبويه مع القران الكريم ثلاث حالات
للسنة النبوية مع القران الكريم ثلاث حالات، يعد القران الكريم هو المصدر الاول من مصادر التشريع الاسلامي لجميع الاحكام والتشريعات، فالقران الكريم هو كلام الله تعالى المعجز بألفاظه والمنزل على النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته والمبدوء بسورة الفاتحة والمختومة بسورة الناس، كما ان الله تعالى قد انزل القران الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم مفرقا وهو في الاربعين من عمره، وبقي ينزل الايات على النبي عليه الصلاة والسلام لمدة ثلاث وعشرون عاما حتى تم بحمد الله القران الكريم المعجز بالفاظه ومعانيه، والمكمل لكافة التشريعات والاحكام والفرائض التي فرضها الله تعالى على عباده.
للسنة النبوية مع القران الكريم ثلاث حالاتيعد السنة النبوية هو المصدر الثاني للاحكام التشريعية بعد القران الكريم، والسنة هو كل ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او صفة، وللسنة النبوية مع القران الكريم ثلاثة حالات وهي كل من:
- ان تكون السنة ذات احكام تتماثل مع القران الكريم
- ان تأتي السنة بأحكام عامة ومجملة للقران الكريم
- ان تكون السنة مفصلة ومفسرة لاحكام القران الكريم
- ان تكون السنة ذات احكام تتماثل مع القران الكريم
- ان تأتي السنة بأحكام عامة ومجملة للقران الكريم
- ان تكون السنة مفصلة ومفسرة لاحكام القران الكريم