إجابة دون بعضا من اسباب كتابة التفسير
إجابة معتمدة
إجابة دون بعضاً من أسباب كتابة التفسير، للصحابة والتابعين دور هام في جهودهم التي بذلوها في سبيل الدعوة الإسلامية والدعوة إلى دين الله الإسلامي، حيث أنزل الله تعالى كتاب القرآن الكريم على عباده ليكون نبراس يُضيء حياة هذا الكون، ووجود كتب التفسير لكلام القرآن الكريم وآياته الحكيمة وسبب نزول هذه الآيات بالواقعة والحدث، كما ويتم تفسير هذه الآيات تفسيراً دقيقاً ما يُظهر للمسلم حقيقة الأقوال والأفعال والتعمق في التفكر والإنتماء لديننا الحنيف الدين الإسلامي والتعرف على خصائصه جيداً والذي كان سبب في دخول الكثير في الإسلام.
دون بعضاً من أسباب كتابة التفسيركتب التفسير هي أهم الكُتب الدينية لما فيها من حِكم وبيان وتفسيرات لآيات القرآن الكريم من الذكر الحكيم، فنحن نعلم أن القرآن الكريم هو المصدر الأول والأساسي من مصادر التشريع الإسلامي، والذي يتضمن الكثير من العِبر والمواعظ التي تهم الإنسان المسلم في الأمور الحياتية المختلفة وجميع شؤون الحياة، وهو المصدر الشامل والذي يُناسب جميع الأزمان والأديان والأقوام بشموليته وأحكامه الشرعية، حيث تم تدوين هذا الكتاب لحماية والحفاظ على كتاب الله من التحريف والضياع عبر العصور من أهواء الناس المُتقلبة، وعليه نعرض لكم إجابة السؤال وهي عبارة عن ما يلي:- كانت هناك مخاوف لدى بعض الصحابة بأن يتم تحريف و تحوير التفسير للقران الكريم طبقا لأهواء الناس.
- دخول من لا يحسن اللغة العربية للإسلام و عدم فهمهم لمعانى كثير من الكلمات.
- تعدد اللهجات فى اللغة العربية.
- دخول ما يسمى بالتفسير المأثور.