حل نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقرآن
حل نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقرآن، أدرم الجيل الأول من صحابة رسول الله (صلى الله عليهم وسلم) ومن جاء بعدهم من التابعين الأهمية البالغة لأحاديث النبي محمد عليه الصلاة والسلام، حيث كان كل ما يصدر عن النبي من قول أو فعل أو تقرير أو عمل بوحي من الله عز وجل، لذا حرصوا على تدوينه وحفظه، من أجل أن يصل الى الناس في جميع الأماكن، وتعد الكتابة من أهم وسائل حفظ الأحاديث الشريفة عبر العصور المختلفة.
حل نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقرآنفي بداية الدعوة الإسلامية نهى النبي محمد عن كتابة الحديث مخافة أن يختلط بالقرآن الكريم، ثم أذن بعد أن اطمئن أن الصحابة حفظوا القرآن بكتابة الأحاديث، وتتميز الأحاديث عن القرآن، وممن كتب عن النبي من الصحابة: أبو بكر الصديق، عمر بن الخطاب، علي بن أبي طالب، وأبو هريرة رضي الله عنهم وأرضاهم.
- الإجابة/ العبارة صحيحة.
- الإجابة/ العبارة صحيحة.
- الإجابة/ العبارة صحيحة.