وضعية ادماجية عن شعر الحكمة
وضعية ادماجية عن شعر الحكمة، يعد شعر الحكمة هو عبارة عن أيصال تجربة الشاعر وذلك في حياته الى الناس وهذا يكون من خلال المعاني التي يتم ذكرها وذلك في القصائد والتي يتم كتابتها وبالتالي فإنها تتضمن قصائد الحكمة، إذ أنها تقدم النصائح والتي تفيد الناس وذلك في حياتهم، وبما في ذلك الحكم المرتبطة بالجانب الديني وحيث أنها تدعو الر الحرص على التمسك بالأعمال الصالحة.
وضعية ادماجية عن شعر الحكمةمن خلال هذا لمقال سوف نتعرف على التالي.الإجابة: ولقد كانت حِكَمُ العصور الأدبيّة السّابقة تبدو منثورة في قصيدة المديح أو الهجاء أو الرّثاء أو حتّى الغزل، لتلخّص تلك التّجربة في حكمة أو اثنتين خلال القصيدة، فزهير بن أبي سلمى ضمَّن معلقته شذرات من تجربته تخدم غرض القصيدة، وتميّز شعر الحكمة العبّاسي بإفراد قصائد أو مقطوعات كاملة للحكمة، ينتقل الشّاعر فيها من عرش الشّاعر العفويّ إلى كرسي الناظم المعلم، يجمع فيها كلّ ما وافق وزنُه وثمُنَ معناه، من ذلك قصيدة (ذات الأمثال) لأبي العتاهية، التي جمع فيها كثيرًا من الأمثال البليغة، إذ تبلغ نحو أربعة آلاف مَثَل ومن الشّعراء الذين كانت لهم في الحكمة قصائد كاملة صالح بن عبد القدوس، يقول: المَرءُ يَجمَعُ وَالزّمـــــانُ يُفـــرِّقُ وَيَظــــلُّ يــَرقّعُ وَالخُطُوبُ تُمَزِّقُ وَلأن يُعــــــادي عاقِـــــلاً خَيرٌ لَهُ مِن أَن يَكــــونَ لَــهُ صَديقٌ أَحمَقُ مِن أَن يَكــــونَ لَــهُ صَديقٌ أَحمَقُ إنّ الصّديقَ عَلى الصّديقِ مُصدَّقُ وَزِنِ الكَــــلامَ إذا نَطَقتَ فَإِنَـــــّما يُبْدي عُيوبَ ذَوي العُقُولِ الْمَنْطِقُ.
وضعية ادماجية عن شعر الحكمة
الإجابة: ولقد كانت حِكَمُ العصور الأدبيّة السّابقة تبدو منثورة في قصيدة المديح أو الهجاء أو الرّثاء أو حتّى الغزل، لتلخّص تلك التّجربة في حكمة أو اثنتين خلال القصيدة، فزهير بن أبي سلمى ضمَّن معلقته شذرات من تجربته تخدم غرض القصيدة، وتميّز شعر الحكمة العبّاسي بإفراد قصائد أو مقطوعات كاملة للحكمة، ينتقل الشّاعر فيها من عرش الشّاعر العفويّ إلى كرسي الناظم المعلم، يجمع فيها كلّ ما وافق وزنُه وثمُنَ معناه، من ذلك قصيدة (ذات الأمثال) لأبي العتاهية، التي جمع فيها كثيرًا من الأمثال البليغة، إذ تبلغ نحو أربعة آلاف مَثَل ومن الشّعراء الذين كانت لهم في الحكمة قصائد كاملة صالح بن عبد القدوس، يقول: المَرءُ يَجمَعُ وَالزّمـــــانُ يُفـــرِّقُ وَيَظــــلُّ يــَرقّعُ وَالخُطُوبُ تُمَزِّقُ وَلأن يُعــــــادي عاقِـــــلاً خَيرٌ لَهُ مِن أَن يَكــــونَ لَــهُ صَديقٌ أَحمَقُ مِن أَن يَكــــونَ لَــهُ صَديقٌ أَحمَقُ إنّ الصّديقَ عَلى الصّديقِ مُصدَّقُ وَزِنِ الكَــــلامَ إذا نَطَقتَ فَإِنَـــــّما يُبْدي عُيوبَ ذَوي العُقُولِ الْمَنْطِقُ.