علل الوقوف في اول نزول المطر والتعرض له

إجابة معتمدة

علل الوقوف في اول نزول المطر والتعرض له، قال الله تعالي (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) الآية السابقة تكون الآية 164من سورة القرآن الكريم أطول سورة في المصحف الشريف، وأول سورة نزلت في الدينة المنورة.

علل الوقوف في اول نزول المطر والتعرض له

عن أنس رضي الله عنه قال: أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر قال: فحسر النبي ثوبه -أي: كشف بعضه عن بدنه حتى أصابه من المطر -وقال: إنه حديث عهد بربه، فالمسلمين يقفون تحت المطر اقتداء بالنبي مثل ما فعل بالحديث السابق، ودعاء هطول المطر وهو "اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ".   

السؤال: علل الوقوف في اول نزول المطر والتعرض له

الإجابة: اقتداء بالنبي عليه السلام.

السؤال: علل الوقوف في اول نزول المطر والتعرض له

الإجابة: اقتداء بالنبي عليه السلام.