الفرق بين الرحمن والرحيم
الفرق بين الرحمن والرحيم، ان لله سبحانه وتعالى العديد من الأسماء الحسنى، إذ ان له تسعة وتسعون اسما، وحيث قد وجد العلماء اختلاف وذلك في إيجاد الفرق وذلك بين صفتي الرحمن والرحيم، إذ أن صفة الرحمن تظهر مدى المبالغة وذلك في شمول رحمته للعباد، وبالتالي فإنها تعتبر أعم وأشمل من صفة الرحيم، أما الرحيم قد تكون لله أو تكون لغير الله.
الفرق بين الرحمن والرحيممن خلال هذا المقال سوف نتعرف على الفرق بين الرحمن والرحيم.الإجابة: وقد اختلف العلماء في التفريق بين الصفتين، وهناك قولان؛ أولهما أن الرحمن هو صفة الله التي تعني المبالغة في رحمة الله التي تشمل مخلوقاته جميعاً، سواء آمنوا به أم لم يؤمنوا، أما الرحيم فهو المتصف بالرحمة التي تشمل المؤمنين فقط، وبذلك يكون معنى الرحمن أشمل وأعم من الرحيم، أما الأخرى فتقول بأن الرحمن صفةٌ تدل على الله سبحانه وتعالى، أما الرحيم فصفةٌ تدل على الذي تشمله الرحمة أي الإنسان أو الحيوان وغيرهما من مخلوقات الله، وبالرغم من دلالة الكلمتين على صفة الرحمة، إلا أن المشمول بها والدالة عليه يختلف في الحالتين، وقد قال الله سبحانه وتعالى عن نفسه في القرآن الكريم: "وربك الغفور ذو الرحمة".
الفرق بين الرحمن والرحيم
الإجابة: وقد اختلف العلماء في التفريق بين الصفتين، وهناك قولان؛ أولهما أن الرحمن هو صفة الله التي تعني المبالغة في رحمة الله التي تشمل مخلوقاته جميعاً، سواء آمنوا به أم لم يؤمنوا، أما الرحيم فهو المتصف بالرحمة التي تشمل المؤمنين فقط، وبذلك يكون معنى الرحمن أشمل وأعم من الرحيم، أما الأخرى فتقول بأن الرحمن صفةٌ تدل على الله سبحانه وتعالى، أما الرحيم فصفةٌ تدل على الذي تشمله الرحمة أي الإنسان أو الحيوان وغيرهما من مخلوقات الله، وبالرغم من دلالة الكلمتين على صفة الرحمة، إلا أن المشمول بها والدالة عليه يختلف في الحالتين، وقد قال الله سبحانه وتعالى عن نفسه في القرآن الكريم: "وربك الغفور ذو الرحمة".