حق المسلم على المسلم

إجابة معتمدة

حق المسلم على المسلم، أرسل الله عز وجل الرسل والأنبياء لكي يقوموا بنشر الدين الإسلامي وهداية الناس وإخراجهم من قعر الجهل والظلم وتنويرهم للحق والصلاح لهم في الدنيا وفي الأخرة، وتواجدت الحقوق للمسلم على المسلم وعمل الدين الحنيف على التأكيد عليها وكانت مشروعة من قبل الله عز وجل وأمر بصونها والمحافظة عليها، وبالتالي يجب على الفرد ألا ينتهكها أو ينتقص من قدرها لأنه خاصة بمجتمع كامل مسلم ويعبد ويوحد الله عز وجل، فمن الطبيعي أن يكون الإنسان اجتماعي ويحب الناس وتواجده ويجمعه علاقات كثيرة مع المسلمين سواء أخوة أو صداقة أو جيرة.

حق المسلم على المسلمأقام الدين الإسلامي العلاقات بين المسلمين على أساس الحب والتعاون والإخاء، وعمل على توحيد صفوفهم وتشريع حقوقهم وحفظها كاملة سواء كانت فردية أو جماعية فلكل فرد حقوقه الخاصة التي شرعها الله له، ويجب أن يلتزم بها بقية المسلمين، والإجابة على السؤال السابق المطروح هي ما يلي:
  • (حَقُّ المُسْلِمِ علَى المُسْلِمِ سِتٌّ قيلَ: ما هُنَّ يا رَسولَ اللهِ؟ قالَ: إذا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عليه، وإذا دَعاكَ فأجِبْهُ، وإذا اسْتَنْصَحَكَ فانْصَحْ له، وإذا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ، وإذا مَرِضَ فَعُدْهُ وإذا ماتَ فاتَّبِعْهُ).
  • (حَقُّ المُسْلِمِ علَى المُسْلِمِ سِتٌّ قيلَ: ما هُنَّ يا رَسولَ اللهِ؟ قالَ: إذا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عليه، وإذا دَعاكَ فأجِبْهُ، وإذا اسْتَنْصَحَكَ فانْصَحْ له، وإذا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ، وإذا مَرِضَ فَعُدْهُ وإذا ماتَ فاتَّبِعْهُ).