الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين
الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين، وخلق الله عز وجل الإنسان في هذا الكون لغاية أساسية إلا وهي عبادته وحده لا شريك له، حيثُ أنه لا إله إلا هو الذي يستحق العبادة، ويجب على العبادِ توجيه كافة أنواع العبادة له تعالى، والجدير بذكره أن العبادَ في هذا الكون قُسم إلى المؤمنين الذين التزموا بأوامر الله عز وزجل وتجنبوا النواهي له، والبعض منهم ما كان كافراً ولم يلتزم بكافةِ تلك العبادات.
الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقينوقد وعد الله تعالى في آياتِ القرآن الكريم العبادة المُتقين بالجنة، وهي عبارة عن النعيمِ الذي من الصعب للعقل أن يستوعبه، ويُدركه، وتم الحديث عنها في العديدِ من الآياتِ في القرآن الكريم، وذكر العديد من الأسماءِ لها، ومن ضمنها هي جنات عدن، جنة الفردوس، دار السلام، جنة المأوى، دار المتقين، جنات الخلد، وفي الحديث نضع إجابة سؤال الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين، وهي:
- عبارة صحيحة.
الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين
- عبارة صحيحة.