هل يجوز قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين
هل يجوز قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، وهو من أكثرِ تلك التساؤلات الدينية التي يتكرر البحث عنها من قبلِ العديد من أبناءِ الأمة الإسلامية، والذين اهتموا بالتعرفِ على مشروعيةِ دعاء اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، وهُناك العديد من الآراءِ حول هذا الحُكم الشرعي الصادرة من قبلِ عُلماء الفقه الإسلامي، وفي السطور من المقالِ سوف نتعرف هل يجوز قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، والحكم الشرعي لهذا الدعاء.
هل يجوز قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودينويتساءل الكثير من أبناءِ الأمة الإسلامية عن الحُكم الشرعي لدعاء اللهم بلغنا شهر رمضان، ونحن لا فاقدين ولا مفقودين في الإسلام، حيثُ أنه هُناك اختلاف بين الفقهاء حول صحة تردده، حيثُ أن البعضَ منهم ما يرى أن الدعاء مشروع حيثُ أنه لا يتضمن على إثم أو تعد، وأن الدعاء به لا حرج فيه، بحيث أنه من المُمكنِ أن يتم القول به في أي وقت وأي مكان وبأي كيفية.
هل يجوز قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين
ويتساءل الكثير من أبناءِ الأمة الإسلامية عن الحُكم الشرعي لدعاء اللهم بلغنا شهر رمضان، ونحن لا فاقدين ولا مفقودين في الإسلام، حيثُ أنه هُناك اختلاف بين الفقهاء حول صحة تردده، حيثُ أن البعضَ منهم ما يرى أن الدعاء مشروع حيثُ أنه لا يتضمن على إثم أو تعد، وأن الدعاء به لا حرج فيه، بحيث أنه من المُمكنِ أن يتم القول به في أي وقت وأي مكان وبأي كيفية.
ويتساءل الكثير من أبناءِ الأمة الإسلامية عن الحُكم الشرعي لدعاء اللهم بلغنا شهر رمضان، ونحن لا فاقدين ولا مفقودين في الإسلام، حيثُ أنه هُناك اختلاف بين الفقهاء حول صحة تردده، حيثُ أن البعضَ منهم ما يرى أن الدعاء مشروع حيثُ أنه لا يتضمن على إثم أو تعد، وأن الدعاء به لا حرج فيه، بحيث أنه من المُمكنِ أن يتم القول به في أي وقت وأي مكان وبأي كيفية.