الصحابي الذي ذكر في القرآن
الصحابي الذي ذكر في القرآن، الصحابة هم من ناصروا النبي محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته إلى الإسلام، لاسيما أنه كان لهم دور بارز في تلك الأونة، وكل منهم تجلى بالكرامات التي يختلف بها عن غيره، والجدير بذكره أن الصحابة شاركوا النبي في الكثير من الغزوات لنصرة المسلمين والإسلام، إضافة إلى ذلك أنهم حفظوا الأحاديث النبوية وتم تواترها عن النبي بالكلام الصحيح الغير مكذوب، وقد تحملوا الأذى فداءً للنبي صلى الله عليه وسلم.
الصحابي الذي ذكر في القرآنزيد بن الحارثة رضي الله عنه هو الصحابي الذي تم ذكر إسمه في القرآن الكريم، إذ أنزل الله تعالى قوله:" وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً"، وهو قائد وعسكري ومسلم، كان موالي للنبي، أول الموالي إسلاماً، وشهد عدة من الغزاوت.
الصحابي الذي ذكر في القرآنزيد بن الحارثة رضي الله عنه هو الصحابي الذي تم ذكر إسمه في القرآن الكريم، إذ أنزل الله تعالى قوله:" وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً"، وهو قائد وعسكري ومسلم، كان موالي للنبي، أول الموالي إسلاماً، وشهد عدة من الغزاوت.