حفظ الله للعبد يكون في دينه وماله وولده وصحته وبدنه وفي جميع أحواله في الدنيا والآخرة.
حفظ الله للعبد يكون في دينه وماله وولده وصحته وبدنه وفي جميع أحواله في الدنيا والآخرة.، خلق الله تعالى الإنسان والمخلوقات كافة، وبعث لها الأنبياء والرسل حتى يتم هدايتهم إلى الطريق الخير، بالإضافة إلى اخراجهم من طريق الظلمات، ومما لا شك من ذكره أن الهدف الأساسي من خلق الإنسان هي التوجه إلى الله تعالى بالعبادة والأعمال الحسنة، بالإضافة إلى اجتناب ما نهانا عنه وعدم ارتكاب المعاصي والذنوب.
حفظ الله للعبد يكون في دينه وماله وولده وصحته وبدنه وفي جميع أحواله في الدنيا والآخرة.العبارة صحيحة، حيثُ أن الله عز وجل يحفظ العبد أينما كان، وحفظ العبد يكون في جميع أحواله، والتي منها الدين، المال، الصحة، والبدن، والتي تكون في جميع أوقاته وأماكنه، سواء أكان الحفظ في الحياة الدنيا، أو الحياة الأخرة، لاسيما أن العبد يُجدر به أن يُقبل على الله تعالى بالأعمال الصالحة والعبادات والفرائض التي أمرنا الله تعالى بها، واجتناب ما نهانا عنه، وإجابة السؤال الذي تم طرحه هي:
- العبارة صحيحة .