سبب تفخيم الراء هنا لأنها ساكنة وما قبلها مكسور وبعدها حرف استعلاء غير مكسور
سبب تفخيم الراء هنا لأنها ساكنة وما قبلها مكسور وبعدها حرف استعلاء غير مكسور، يبلغ عدد حروف اللغة العربية ثمانية وعشرين حرفاً، وتندرج حروف اللغة العربية في قسمين: هما التفخيم والترقيق، والتفخيم هو غلظ يدخل على صوت الحرف عند النطق به فيمتلئ الفم بصداه وهذه الحروف مجموعة في قولنا خص ضغط قظ، بينما الترقيق هو نحول يدخل على صوت الحرف عند النطق به فلا يمتلئ الفم بصداه وهي الحروف غير حروف التفخيم وغير التي ترقق وتفخم في حالات مختلفة وعددها تسع حروف، وهناك حروف تارةً تفخم وتارةً ترقق كحرف اللام في لفظ الجلالة، والراء وألف المد.
سبب تفخيم الراء هنا لأنها ساكنة وما قبلها مكسور وبعدها حرف استعلاء غير مكسورتفخم الراء في ثماني حالات وترقق في أربع حالات أخرى، ويجوز فيها الوجهان (التفخيم والترقيق) في حالتين، بالنسبة للحالات التي تفخم فيها الراء فهي: اذا كانت مفتوحة، اذا كانت ساكنة وما قبلها مفتوح، واذا سكنت الراء وقبلها ساكن غير ياء وقبلها مفتوح، واذا كانت مضمومة، واذا كانت ساكنة وقبلها مضموم، واذا كانت الراء وقبلها ساكن وقبله مضموم، واذا كانت الراء ساكنة وقبلها كسرة عارضة سواء أكانت ملفوظة أو مقدرة، واذا كانت الراء ساكنة وما قبلها مكسور، وبعدها حرف استعلاء غير مكسور، وحل السؤال السابق هو:
- إرصاداً، قِرْطَاس، فِرْقَة.
- إرصاداً، قِرْطَاس، فِرْقَة.
- إرصاداً، قِرْطَاس، فِرْقَة.