أراد محمد أن يبين الحكمة من مشروعية الزكاة، فاستدل بقوله تعالى

أراد محمد أن يبين الحكمة من مشروعية الزكاة، فاستدل بقوله تعالى، فرض الله على المسلمين الأركان الخمسة والتي تعتبر الحد  الفاصل بين الإيمان والكفر ل ذا يجب على المسلم أن يعمل بها جميعاً وينال على رضا الله، وكان منها ركن الزكاة، التي تعتبر الركن الثالث، وتعمل على تنقية نفس المسلم وتطهيره، فهي صدقة مفروضة، أي واجبة على كل مسلم يملك مال بقدر كبير، وتعطى للفقراء والمساكين والمحتاجين، فهي من الحقوق المعلومة من المال، ومن الممكن أن تكون هناك زكاة للأسهم والنباتات والزراعة المختلفة والمال، والحبوب،  وتعمل الزكاة على تقرب العبد من ربه، ومن أبرزها زكاة الفطر التي يجب على كل فرد أن يخرجها للمحتاجين.

أراد محمد أن يبين الحكمة من مشروعية الزكاة، فاستدل بقوله تعالىتميزت الزكاة بوجود شروط خاصة لها، من أبرزها أن يكون الفرد مسلم، وأن يكون حر، لأن العبد لا يكون لديه مال لكي يتزكى فيه، وأن يكون قد حال الحول على المال الذي يملكه الفرد، وبذلك تعتبر الإجابة الصحيحة على السؤال السابق المطروح هي ما يلي:

• "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها"

• "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها"