سجدتان يسجدهما المصلي في آخر الصلاة إذا حصل زيادة أو نفص أو شك
إجابة معتمدة
سجدتان يسجدهما المصلي في آخر الصلاة إذا حصل زيادة أو نفص أو شك، فُرضت الصلاة على المسلمين في السنة الثانية قبل الهجرة، خلال رحلة الإسراء والمعراج التي قام بها رسول الله، من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، ثم صعوده على ظهر البراق إلى السماء السابعة، وقد تم تكذيب هذه المعجزة من قبل الكثير من الكفار، وأول ما فرضت الصلاة في رحلة الإسراء كانت عبارة عن خمسين صلاة، ثم ما لبثت أن قلت حتى وصلت لخمس صلوات في اليوم.
سجدتان يسجدهما المصلي في آخر الصلاة إذا حصل زيادة أو نفص أو شكتبدأ الصلوات الخمسة بصلاة الفجر، وهي صلاة تسبق شروق الشمس، ويؤديها الرجال في المساجد أما النساء فتؤديها في البيوت، وىخر صلاة في اليوم هي صلاة العشاء، وتعد صلاة الفجر والعشاء صلوات ثقيلة على المنافقين، فالصلاة هي الفرق بين المسلم والكافر، واول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وتحدث في بعض الأحيان أخطاء في الصلاة، فينسى المصلى عدد الركعات التي قام بتأديتها، فيقع هنا بالشك، وقد وضع الله حكم لهذه المسألة من خلال قيام المصلي بسجدة، والإجابة على السؤال هي:- سجود السهو.