الشفاعة العامة تكون من النبيﷺومن غيره ممن يأذن الله لهم بالشفاعة.
الشفاعة العامة تكون من النبيﷺومن غيره ممن يأذن الله لهم بالشفاعة.، الشفاعة بشكل عام هي عبارة عن التوسطِ للغيرِ وذلك كي يتم جلب المنفعة أو دفع المضرة في يومِ الحساب، ويُذكر أنها هي ملك لله وحده، حيثُ قال تعالى في كتابهِ العزيز: (قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)، والشفاعة لها العديد من الشروط، وتأتي على أنواعِ مُختلفة كذلك.
الشفاعة العامة تكون من النبيﷺومن غيره ممن يأذن الله لهم بالشفاعة.الشفاعة في الآخرة تأتي على نوعين إلا وهي الشفاعة الخاصة والشفاعة العظمى، حيثُ أن الأولى هي ما تكون للرسول صلى الله عليه وسلم خاصة لا يشاركه فيها غيره من الخلق، والعظمى هي من المقام المحمود الذي وعده الله إياه، وقد ميزّ الله عز وجل نبيه الكريم عليه الصلاة والسلام عن غيره في الشفاعة، حيثُ أنه لا أحد يشفع سواه، ونواصل الحديث بطرحِ إجابة سؤال الشفاعة العامة تكون من النبيﷺومن غيره ممن يأذن الله لهم بالشفاعة، وهي:
- صواب.
الشفاعة العامة تكون من النبيﷺومن غيره ممن يأذن الله لهم بالشفاعة.
- صواب.
- صواب.