الشفاعة في رفع درجات المؤمنين وزيادة ثوابهم
الشفاعة في رفع درجات المؤمنين وزيادة ثوابهم، يُحاسب الإنسان يوم القيامة على أفعاله وأقواله في الدنيا، حيث يجتمع البشر جميعاً يوم القيامة، ويقوم الله عزوجل بمحاسبتهم فأما من آمن وعمل الصالحات، فسينال رضا الله ويدخله جناته، وأما من كفر فسينال غضب الله وسيدخله ناره خالداً مخلداً فيها، ويمر الإنسان بالعديد من المراحل للوصول إلى مثواه الأخير منها الميزان، حيث يتم وزن الأعمال الصالحة والأعمال السيئة، ومن أصعب ما يمر به الإنسان يوم القيامة هو المرور على الصراط المستقيم.
الشفاعة في رفع درجات المؤمنين وزيادة ثوابهممن هول ما يراه الإنسان يوم القيامة، يبدأ بالبحث عن الأنبياء من أجل أن يطلب منهم الشفاعة من الله، فيرفض جميع الأنبياء لخوفهم من أخطائهم السابقة في الحياة الدنيا، حينها يخرج رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم شفيع هذه الأمة، ليتشفع لقومه من العذاب، فيقبل الله سبحانه وتعالى شفاعته في قومه، فهو النبي الوحيد الذي كُرم بهذا الأمر، فيتم تعريف الشفاعة بأنها دفع المضرة عن الإنسان أو جلب المنفعة له، وبالتالي فإن الإجابة على السؤال هي:
- عبارة صحيحة.
الشفاعة في رفع درجات المؤمنين وزيادة ثوابهم
- عبارة صحيحة.
- عبارة صحيحة.