الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ل
الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ل، هناك الكثير من العلامات التي أيد الله سبحانه وتعالى أنبياء والتي لم تواجدها في أي من البشر غيرهم، وذلك من أجل الإثبات للأقوام أن هذا نبي مرسل من الله عز وجل.
حل سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف لميز الله سبحانه وتعالى بين الأنبياء والرسل من خلال العلامات الخارقة التي منحها لكل نبي من أنبيائه المرسلين، حيث قال في كتابه العزيز :" تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ"، وقد كانت معجزة سيدنا إبراهيم هو عدم حرقه من النار والتي كانت برداً وسلاماً عليه، أما سيدنا محمد فكانت معجزته هو القرآن الكريم، وسيدنا موسى هي اليد البيضاء والعصا التي تتحول إلى أفعى وغيرهم، وتتمثل الإجابة على السؤال التعليمي المطروح في كل من ما هو آتي :
- الإجابة الصحيحة للسؤال التعليمي المطروح هي: المعجزة.
- الإجابة الصحيحة للسؤال التعليمي المطروح هي: المعجزة.
- الإجابة الصحيحة للسؤال التعليمي المطروح هي: المعجزة.