الأية الخارقة للعادة التي يؤيد الله به انبيائه ورسله

إجابة معتمدة

الأية الخارقة للعادة التي يؤيد الله به انبيائه ورسله، تعتبر المعجزة هو أمر خارق للعادة أرسله الله تعالى للأنبياء والرسل من أجل اقامة الحجة عليهم، ومن المعجزات التي أرسلها الله تعالى أيضا معجزة إحياء الموتى وإبراء الأكمه والابرص لسيدنا عيسى عليه السلام، كما أنزل عليه الانجيل وهو من الكتب السماوية الأربعة، والتوراة على سيدنا موسى، وغيرهم من الكتب السماوية، حيث أيدهم الله تعالى بالعديد من المعجزات، حيث ايد النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمعجزة خالدة وهي القرآن الكريم، ومعجزة النبي موسى هي العصا التي تتحول الى افعى، ويخرج يده في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء.

الأية الخارقة للعادة التي يؤيد الله به انبيائه ورسلهأيد الله تعالى لجميع الأنبياء الآيات التي تدلل على صدق نبوتهم، ومنحهم إياها لكي تكون شاهداً على أقوامهم أنها دعوة حق وصدق، ويعد القران الكريم هو كتاب الله سبحانه وتعالى المنزل على سيد البشر محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام للبيان والاعجاز، كما ان القران هو الكتاب المحفوظ في الصدور والسطور من كل مس او تحريف كما انه المتعبد بتلاوته.

الإجابة: المعجزة.

الأية الخارقة للعادة التي يؤيد الله به انبيائه ورسله

الإجابة: المعجزة.