قال تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون الآية تدل على 1 نقطة
قال تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون الآية تدل على ا نقطة، خلث الله سبحانه وتعالى كل من على الأرض لغرض واحد وهو توحيد الله وعبادته، الأمر الذي خلط به الناس عن كيفية تعلقهم بالله، حيث أن الجميع يعلم بتوحيد الربوبية وهي إفراد الله سبحانه وتعالى أنه الخالق الرزاق القادر على كل شيء على هذا الحياة، فهو المحيي، المميت، وهو الذي بعث الرُسل والتي من الواجب ان نُصدقهم، ولكن توحيد الألوهية وهي الأمر الواجب على كل إنسان، وهي لإفراد الله سبحانه وتعالى بالعبادة عمن سواه، وللأسف نرى أن هُناك من الدول من تؤمن بالربوبية ولكن تعبد غير الله من الأصنام والأوثان وتقول أنها الرب، فهي بذلك لم تخص الله بالعبادة.
قال تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون الآية تدل علىالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يعبد الله حق عبادته، وأن يأتي ويؤدي جميع العبادات المفروضة عليه، من صلاة، وصيام وغيرها من العبادات، فالعبادة لا تقتصر على إقامة أركان الإسلام الخمس، فهي شاملة للعبادات السنن والنوافل الذي يتقرب بها العبد إلى ربه متضرعاً خاضعاً متذللاً للخالق الواحد الأحد لا شريك له الله جل وعلا، مستسلماً لأوامره وقضائه، بحيث أن تكون هذه العبادات خالصة لوجه الله، نرتجي بها الدخول للجنة ورضا الله علينا في الدنيا، والفوز بالجنة ونعيمها في الآخرة، وهُنا يكون حل السؤال المطروح، متمثلاً في الإجابة الموضحة في العبارة التالية:
- توحيد الألوهية.
قال تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون الآية تدل على 1 نقطة.
- توحيد الألوهية.