دل على هداية البيان والإرشاد قوله تعالى
دل على هداية البيان والإرشاد قوله تعالى، الهداية في الدينِ الإسلامي تأتي على أنواعِ عديدةِ مُختلفة، ولعل من ضمنها هي هداية الدّلالة، وهداية التأييد والتوفيق، حيثُ أن الأولى وهي هداية الدلالة هي التي يقدر عليها الرسل عليهم السلام وأتباعهم من الدّعاة إلى الله تعالى، ولكن الثاني وهي هداية التوفيق فهي تكون خاصة بالله عز وجل والتي ينفرد بها عن غيره من المخلوقات، والتي جاء عنها في مصادرِ الشريعة الإسلامية.
دل على هداية البيان والإرشاد قوله تعالىهداية البيان والإرشاد والدلالة هي عبارة عن بيان الحق، والدعوة إليه، وهي من أنواعِ الهداية التي تختلف عن غيرها، والتي جميعها جاء الحديث عنها في آياتِ القرآن الكريم، وكما هو معلوم أن الهدايةَ تكون بيد الله عز وجل، والذي يُهدي من أراد، فهو الخالق لهذا الكون، والمدبر لشؤون الخلق به، وهُنا نتعرف على إجابة سؤال دل على هداية البيان والإرشاد قوله تعالى، وهي عبارة عن ما يأتي:
- قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ).
- قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ).
- قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ).