كل لهو يضل عن سبيل الله فهو

إجابة معتمدة

كل لهو يضل عن سبيل الله فهو، خلق الله سبحان وتعالى الإنسان البشري لغرض توحيده بكافة أشكال التوحيد، وخلقه لأداء العبادة بكافة أشكالها، وأيضاً للاستخلاف في هذه الأرض والإعمار فيها، كما أنه وضح المصادر الرئيسية التي لا بُد الرجوع إليها للتعلم والتفقه في أمور الدين وتعلم جميع الاحكام الشرعية التي تسير بها الحياة، حيث أن طاعة الله سبحانه وتعالى وطاعة رسوله هي من الأمور التسليمية للانقياد والاستسلام والتضرع لأوامر ونواهي الله عز وجل، فالدنيا حياة فانية، ما نحن سوى ضيوف لنعمل ونقدم ونٌجاهد ونعبد الله  عز وجل حق عبادته والانشغال بتأديتها على أكمل وجه.

كل لهو يضل عن سبيل الله فهو

قُسمت الاحكام الشرعية التي يتم استنتاجها من القرآن الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الشريفة إلى أقسام، منها ما هي أحكام تكليفية ومنها ما هي أحكام وضعية، فالحثكم التكليفي منه، الواجب أو الفرض، والمندوب والمكروه والحرام، والمُباح، أما الحُكم الوضعي منه الصحيح والباطل والشرط والمانع، والرخصة، والجدير بالذكر ان اللهو هو الانشغال عن طاعة الله سبحانه وتعالى في ملاهي الحياة ومتاعها ومُلهيات عن طاعة الله عز وجل والانشغال في عبادته دون الأخذ بالإعتبار لوجود الآخرة ووجود يوم الحساب، وعليه فإن إجابة السؤال كل لهو يضل عن سبيل الله فهو، والإجابة التي لا بُد ذكرها هي عبارة عن ما يأتي:

  • محرم.
  • محرم.