حكم الجهاد بدون اذن ولي الامر
حكم الجهاد بدون اذن ولي الامر، الجهاد في سبيل الله هو أحد تلك المُصطلحات الإسلامية والذي يعني كافة تلك الأقوال أو الأفعال التي تتم من أجلِ نشر الدين الإسلامي أو يكون من أجلِ صد العدو الذي يستهدف المسلمين، أو يكون من أجلِ تحرير أرض مسلمة أو كي يتم مُساعدة مسلم ما، وهو من العباداتِ الدينيةِ التي حثنا عليه الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم في العديدِ من الأحاديثِ النبوية الشريفة.
حكم الجهاد بدون اذن ولي الامروقد ثبت عن رسول الله مُحمد صلى الله عليه وسلم/ «أنه جاءه رجل يستأذنه في الجهاد فقال: أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد وفي الرواية الأخرى قال: ارجع فاستأذنهما فإن أذنا لك وإلا فبرهما وبناء على ذلك فإنه يجب على المسلم أن يستأذن الوالدين وأخذ الرضى، فإن تم السماح له فيستعين بالله ويُجاهد وإلا فجاهد فيها بالإحسان إليهم وبرهم والرفق بهم، وهُنا نتعرف على إجابة سؤال حكم الجهاد بدون اذن ولي الامر، وهي:
- لا يجوز.
- لا يجوز.
- لا يجوز.