الأسلوبُ الذي اعتمد عليه الكاتب في كتابة النصّ هو
الأسلوبُ الذي اعتمد عليه الكاتب في كتابة النصّ هو، تتميز اللثغة العربية بعلومها الرائعة والتي تُضفي عليها جمالاً عند غرسها بين سطور فقراتها، وهذه العلوم متمثلة في ثلاث وهي، علم المعاني، وعلم البيان، وعلم البديع، وعلم العروض، وعلم النحو، وعلم التصريف، علم القوافي، وعلم الأدب، وغيرها من الموضوعات والعلوم الهامة، حيث أن كل علم من هذه العلوم الثلاث يُضفي على جمل اللُغة العربية رونقاً مُختلفاً يأخذك إلى عالم آخر، فعلم البلاغة والذي يتوزع على ثلاث علوم وهي البيان، والمعاني والبديع، بما تتضمنه الأساليب البلاغية المتعددة.
الأسلوبُ الذي اعتمد عليه الكاتب في كتابة النصّ هوعلم البلاغة أحد علوم اللثغة العربية، والذي يستخدم الأسلوب اللازم لوصف التعبير عن الكلمات، حيث يتم من خلاله تنسيق وتوافق الجُمل العربية وبذلك بما يتوافق مع المعنى، والأهم من هذا استخدام أدوات الترقيم اللازمة، لكل أسلوب ليتم الانخراط مع المثتحدث في الفقرة، ليكون ذلك أقرب إلى الفهم مع الحرص على إضافة جماليات لُغوية لإيصال الأفكار والمعاني للقارىء وجذب انتباه القارىء لما يقرأه، ومن هذه الأسلوب المعتمدة في هذه المادة هو أسلوب الحوار الذي يُضفي جمالاً خاصاً، حيث يتم تداول الكلام بين طرفين بطريقة مُتكافئة، وبهذا يكون إجابة السؤال الأسلوبُ الذي اعتمد عليه الكاتب في كتابة النصّ هو، والإجابة عبارة عن ما يلي:
- أسلوب الحوار.