ما حكم الحلف بالله ثم التراجع
ما حكم الحلف بالله ثم التراجع، قال الله تعالي (وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) كثيرا ما نسمع أحدهم يقول أنا لم افعل ذلك فيرد عليه احلف، وهو أن يحلف بالله أنه يكون صادقا لأن الحلفان بالله أمر عظيم ولا يجب الاستهانة به، رغم وجود كفار للقسم بالله لكن ذلك لا يبرر أن يحلف الفرد بالله كذبا.
ما حكم الحلف بالله ثم التراجعقال النبي عليه السلام (إذا حلفَ أحدُكُم على يمينٍ، فرأى غيرَها خيرًا منها، فليُكَفِّر عن يمينِهِ، ولينظُرِ الَّذي هوَ خيرٌ فليأتِهِ) من يحلف بالله ثم يتراجع عليه إخراج كفارة اليمين وتكون على ثلاث مراحل هي (إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، فإن لم يجد فتحرير رقبة، فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام).
السؤال: ما حكم الحلف بالله ثم التراجع
الإجابة: إخراج كفارة اليمين
ما حكم الحلف بالله ثم التراجع