هداية التوفيق خاصة
هداية التوفيق خاصة، الهداية في اللغةِ الإرشاد والدلالة والوصول إلى ما هو مطلوب، والجدير بذكرهِ أنه هُناك أنواع عديدة من الهداية والتي منها هداية الدّلالة، وهداية التأييد والتوفيق، حيثُ أن هدايةَ الدلالة هي الهداية التي يقدر عليها الرّسل عليهم الصلاة والسلام وأتباعهم من الدُعاة إلى الله عز وجل، فهم يرشدون الناس إلى طريقِ الصواب الذي يُرضي الخالق سبحانه وتعالى، وهُناك فرق بين هذه الهداية، وهداية التوفيق.
هداية التوفيق خاصة بهداية التوفيق هي عبارة عن إقبال العبد على فعل الخير بدافعٍ قلبيّ، حيثُ أنه يوجهه من أجلِ فعل الخير والتوفيق له، وهذه الهداية تكون خاصة بالله عز وجل وحده لا شريك له، وقال اللغوييون أن أصلَ الهداية هو التوفيق، حيثُ قال عز وجل في كتابهِ العزيز: (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ)، وإجابة سؤال هداية التوفيق خاصة هي:
- هداية خاصة بالله سبحانه وتعالى، فهو يهدي من يشاء ويضل من يشاء من عباده، وليس لأي مخلوق أي سلطة في هذا الأمر.
- هداية خاصة بالله سبحانه وتعالى، فهو يهدي من يشاء ويضل من يشاء من عباده، وليس لأي مخلوق أي سلطة في هذا الأمر.
- هداية خاصة بالله سبحانه وتعالى، فهو يهدي من يشاء ويضل من يشاء من عباده، وليس لأي مخلوق أي سلطة في هذا الأمر.