صحة حديث المباركة بشهر رجب
صحة حديث المباركة بشهر رجب، يُعتبر شهر رجب هو الشهر السابع من السنةِ القمريةِ أو التقويم الهجري، والجدير بذكرهِ أن هذا الشهر هو من ضمنِ الأشهر الحرم، والذي له الأهمية الكبيرة جداً عند أبناء الأمة الإسلامية، وذلك كونه قد حدث في هذا الشهر مُعجزة الإسراء والمعراج، وهي من المُعجزاتِ التي تدلل على قدرةِ الله عز وجل، وانتشر بين الكثيرون تبادل التهاني بقدومِ هذا الشهر، وهُنا سوف نتعرف على صحة حديث المباركة بشهر رجب.
صحة حديث المباركة بشهر رجبوقد تداول الكثيرون الحديث عن النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم عند دخول شهر ربيع الأول:” من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل ، يحرم عليه النار، فما صحة هذا الحديث، وحسب ما أكد أهل العلم أنه لا صحة لهذا الحديث المذكور، ولا يجوز أن يتم نسبه إلى الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم، فقد قال عليه السلام:” مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ”، قد قال الإمام النووي:” فِيهِ تَغْلِيظُ الْكَذِبِ وَالتَّعَرُّض لَهُ ، وَأَنَّ مَنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ كَذِبُ مَا يَرْوِيهِ فَرَوَاهُ كَانَ كَاذِبًا , وَكَيْف لَا يَكُون كَاذِبًا وَهُوَ مُخْبِرٌ بِمَا لَمْ يَكُنْ ؟ “.
وقد تداول الكثيرون الحديث عن النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم عند دخول شهر ربيع الأول:” من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل ، يحرم عليه النار، فما صحة هذا الحديث، وحسب ما أكد أهل العلم أنه لا صحة لهذا الحديث المذكور، ولا يجوز أن يتم نسبه إلى الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم، فقد قال عليه السلام:” مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ”، قد قال الإمام النووي:” فِيهِ تَغْلِيظُ الْكَذِبِ وَالتَّعَرُّض لَهُ ، وَأَنَّ مَنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ كَذِبُ مَا يَرْوِيهِ فَرَوَاهُ كَانَ كَاذِبًا , وَكَيْف لَا يَكُون كَاذِبًا وَهُوَ مُخْبِرٌ بِمَا لَمْ يَكُنْ ؟ “.
وقد تداول الكثيرون الحديث عن النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم عند دخول شهر ربيع الأول:” من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل ، يحرم عليه النار، فما صحة هذا الحديث، وحسب ما أكد أهل العلم أنه لا صحة لهذا الحديث المذكور، ولا يجوز أن يتم نسبه إلى الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم، فقد قال عليه السلام:” مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ”، قد قال الإمام النووي:” فِيهِ تَغْلِيظُ الْكَذِبِ وَالتَّعَرُّض لَهُ ، وَأَنَّ مَنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ كَذِبُ مَا يَرْوِيهِ فَرَوَاهُ كَانَ كَاذِبًا , وَكَيْف لَا يَكُون كَاذِبًا وَهُوَ مُخْبِرٌ بِمَا لَمْ يَكُنْ ؟ “.