حكم مانع الزكاة من غير جحد لوجوبها

إجابة معتمدة

حكم مانع الزكاة من غير جحد لوجوبها، الزكاة هي من ضمنِ العبادات الدينية التي فرضها الله عز وجل على عبادهِ المسلمين، وهي ركن من أركانِ الإسلام الخمسة، والتي لم تكن مفروضة في بدايةِ الدعوة الإسلامية، والجدير بذكره أن هذه العبادة لها العديد من تلكِ الشروط الواردة في مصادرِ الشريعة الإسلامية سواء كان القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة، والتي يجب أن يتم الالتزام بها.

حكم مانع الزكاة من غير جحد لوجوبها

منع الزكاة يعني في الشرعِ الإسلامي الامتناع من دفع الزكاة، وعدم إخراج الحق المفروض منها، وهو من الأمورِ الغير جائزة في الشرع الإسلامي، حيثُ أنه يجب أن يتم إخراج الزكاة، وإجابة سؤال حكم مانع الزكاة من غير جحد لوجوبها هي/

  • أولاً: من جحد وجوب الزكاة وهو عالم بوجوبها فقد كفر وارتد عن الإسلام، ولو أخرجها؛ لتكذيبه لله ولرسوله 
  • ثانياً: من امتنع عن أدائها بخلاً أو تهاوناً فإنها تؤخذ منه عنوة, ولا يكفر بهذا الفعل لكنه آثم بمنعه للزكاة ويُعاقبه الحاكم.
  • أولاً: من جحد وجوب الزكاة وهو عالم بوجوبها فقد كفر وارتد عن الإسلام، ولو أخرجها؛ لتكذيبه لله ولرسوله 
  • ثانياً: من امتنع عن أدائها بخلاً أو تهاوناً فإنها تؤخذ منه عنوة, ولا يكفر بهذا الفعل لكنه آثم بمنعه للزكاة ويُعاقبه الحاكم.
  • أولاً: من جحد وجوب الزكاة وهو عالم بوجوبها فقد كفر وارتد عن الإسلام، ولو أخرجها؛ لتكذيبه لله ولرسوله 
  • ثانياً: من امتنع عن أدائها بخلاً أو تهاوناً فإنها تؤخذ منه عنوة, ولا يكفر بهذا الفعل لكنه آثم بمنعه للزكاة ويُعاقبه الحاكم.
  • أولاً: من جحد وجوب الزكاة وهو عالم بوجوبها فقد كفر وارتد عن الإسلام، ولو أخرجها؛ لتكذيبه لله ولرسوله 
  • ثانياً: من امتنع عن أدائها بخلاً أو تهاوناً فإنها تؤخذ منه عنوة, ولا يكفر بهذا الفعل لكنه آثم بمنعه للزكاة ويُعاقبه الحاكم.
  • أولاً: من جحد وجوب الزكاة وهو عالم بوجوبها فقد كفر وارتد عن الإسلام، ولو أخرجها؛ لتكذيبه لله ولرسوله 
  • ثانياً: من امتنع عن أدائها بخلاً أو تهاوناً فإنها تؤخذ منه عنوة, ولا يكفر بهذا الفعل لكنه آثم بمنعه للزكاة ويُعاقبه الحاكم.