طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وأن لا يعبد الله الا بما شرع هو مقتضى شهادة أن
طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وأن لا يعبد الله الا بما شرع هو مقتضى شهادة أن ،حيث ارسل الله سبحانه وتعالى الرسالة الى النبي محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب عليه الصلاة والسلام وهوا بعمر الاربعين عام ،وكان يتعبد في غار حراء ليلة ما انزل الله سبحانه وتعالى اليه جبريل عليه السلام ،وكان الهدف من ذلك امتثال اوامره واجتناب نواهيه من خلال عبادته سبحانه وتعالى ،لذلك امرنا الله سبحانه وتعالى بعبادته وحده لا شريك الله وتطبيق شرعه في كافة الامور الحياتية، واجتناب ما نهى الله سبحانه وتعالى عنه من معاصي وكبائر وآثام، ومن الامور التي امرنا الله سبحانه وتعالى بالامتثال لها وتطبيقها هي العدل و الاحسان .
طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وأن لا يعبد الله الا بما شرع هو مقتضى شهادة أنارسل الله سبحانه وتعالى مع كل نبي معجزة او اكثر وانتهت هذه المعجزة بموته الا النبي محمد عليه الصلاة والسلام فمعجزته خالدة الى يوم القيامة وهي القرآن الكريم ،وبالرجوع الى الموضوع اعلاه نعني من الشهادة بأن نقر بلساننا ونؤمن بقلوبنا بأن محمد بن عبدالله الهاشمي هو الرسول الذي بعثه الله تعالى إلى جميع الخلائق سواء أكانوا من الانس أو الجن، فهو آخر الأنبياء والمرسلين، وكل ما جاء به هو حق وخير لنا، وعلينا أن نقوم بطاعة الأوامر التي جاء بها، وأن نبتعد عن كل ما نهانا عنه.
السؤال :طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وأن لا يعبد الله الا بما شرع هو مقتضى شهادة أن؟
الإجابة الصحيحة هي :لا إله إلا الله ومحمد رسول الله .
السؤال :طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وأن لا يعبد الله الا بما شرع هو مقتضى شهادة أن؟
الإجابة الصحيحة هي :لا إله إلا الله ومحمد رسول الله .