ورد ذكر الله السميع زفي القران الكريم

ورد ذكر الله السميع زفي القران الكريم، يعتبر الايمان بالله بأسماءه وصفاته من كماليات الايمان بالله وتوحيدة حيث يكون الايمان نابعا من القلب وهو الذي يكون على يقين بأن الله تفرد أسمائة وصفاته التي لا تشبه أحد، كما تعتبر كلمة السميع هو اسم من أسماء الله الحسنى وهي التي ندعوها فنقول السميع البصير وهو الذي ورد من ذكره أكثر من مرة في أيات القرآن الكريم، كما أنها تدل على أن الله يسمع لعبادة وأنه يستجيب لدعائهم، حيث أن السميع هو الله عز وجل وهو الذي يسمع ويبصر كل شئ، كما ويسمع الدعاء والذكر والتسبيح وهو الذي يلجأ المسلم إلى ربه عن طريق دعائة بالاسماء والصفات التي لا تشبه أحد من المخلوقات.

ورد ذكر الله السميع زفي القران الكريمحيث فسر بعض العلماء بأن كلمة سميع يقصد بها أن الله سامع ما في باطن الارض من الامور وظاهرها، كما ويعلم ما أخفي من الاسرار ويعلم العلن، كما وتعتبر كلمة السميع من ضمن أسماء الله الحسنى وهي التي تعد بأنها 99 اسم وكل اسم صفة تميزة عن غيره ميزها بهم الله عز وجل.الإجابة هي:

• 45 مرة.

• 45 مرة.