إجلال الله بالقلب واللسان والأعمال فعلاً وتركاً تعريفاً تعظيم

إجابة معتمدة

إجلال الله بالقلب واللسان والأعمال فعلاً وتركاً تعريفاً تعظيم، الله عز وجل هو الخالق لهذا الكون، وهو الوحيد الذي يُستحق أن يتم عبادته، وأن يوجه الإنسان كافة أنواع العبادات له وحده لا شريك له، والتي قد فُرضت على العباد، وجاء الحديث عنها في مصادرِ الشريعة الإسلامية سواء كان القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة، ولعل من ضمنِ تلك العبادات هي الصلاة، والصوم والزكاة، وغيرها، وهُناك تلك العبادات التي تكون في القلب وغير ظاهرة.

إجلال الله بالقلب واللسان والأعمال فعلاً وتركاً تعريفاً تعظيم

والجدير بذكره أن تعظيمَ الله عز وجل يُعتبر هو أصل العبادة وحقيقتها، وقد أمر عز وجل عباده بتعظيمه فقد قال عز وجل في كتابهِ العزيز: (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)، حيثُ أن العظمةَ الكاملةَ لا تتحق إلا بالله تعالى، وهُناك العديد من مظاهرِ تعظيمه عز وجل، ومنها هي التكبير عند رفع الأذان خمس مرّاتٍ في اليوم، وأداء الصلوات المفروضة، والذكر، وتسبيحه، وغيرها الكثير، وإجابة سؤال إجلال الله بالقلب واللسان والأعمال فعلاً وتركاً تعريفاً تعظيم هي:

  • الله.
  • الله.
  • الله.