من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ، تعتبر الآية المذكورة في البداية من الآيات القرآنية التي تتواجد في كتاب المصحف الشريف، والذي يمكن تعريف القرآن الكريم على أنه هو عبارة عن كلام الله سبحانه وتعالى الذي قام بإنزاله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، المنقول إلينا بالتواتر المحفوظ في الصحف، الذي يبدأ بسورة الفاتحة ويختتم بسورة الناس.
حل سؤال من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَتعتبر من الآيات القرآنية التي ذكرت في سورة الواقعة، والتي تعتبر من السور المكية التي نزلت على السيد الكريم محمد بعد هجرته إلى المدينة المنورة أي أنها تخاطب المؤمنين، ويبلغ عدد آياتها ستة وتسعين آية وتقع بالتحديد في الجزء السابع والعشرين من القرآن، وتحتل المرتبة السادسة والخمسين من حيث الترتيب، وتتمثل الإجابة على السؤال في ما يلي :
- الإجابة الصحيحة هي: نسبة المطر إلى النجوم من التكذيب بآيات الله تعالى.
- نسبة المطر إلى النجوم جحد لنعمه وفضله ورزقه لعباده.
- الإجابة الصحيحة هي: نسبة المطر إلى النجوم من التكذيب بآيات الله تعالى.
- نسبة المطر إلى النجوم جحد لنعمه وفضله ورزقه لعباده.