من شروط صحة بيع التقسيط
إجابة معتمدة
من شروط صحة بيع التقسيط، تعد عمليات البيع والشراء من العمليات الأساسية في المجال التجاري، وهنالك عدة قواعد ليتم البيع بطريق صحيحة ومنها أن لا يغش البائع الزبون، وقد حرم الإسلام الغش في البيع، وحذر بأنه عقابه شديد، وأيضاً على المشترى أن يقوم بإعطاء البائح حقه كاملاً، وهنالك أنواع للبيع فهنالك البيع المطلق عن طريق مبادلة السلعة بالأموال النقدية، وهنالك بيع التقسيط، ويسرنا في موقعنا ان نجيب على أسئلتكم حول هذا الموضوع.
من شروط صحة بيع التقسيطأحل الدين الإسلامي البيع بالتقسيط لما له من تسهيل على حياة الإنسان، ولكن وضع العلماء العديد من الشروط الواجب توافرها في عملية البيع لتكون صحيحة، ومن هذه الشروط:
- أن لا يدخل الربا في معاملة البيع بالتقسيط.
- أن تكون السلعة المباعة ملك للبائع.
- أن يكون البائع قابضاً للسلعة قبل بيعها قبضاً تاماً مع كامل التصرف بها قبل البيع.
- أن يتم إدراج سعر السلعة مع الديون التي تؤكد ذمة المدين، ويمنع أن يكون السعر عيني.
- أن تكون مدة ومواعيد التقسيط معلومة من قِبل الطرفين.
- أن يكون البيع تام دون تأجيل عقد البيع الى أن يتم السداد، مثل البيع المدفوع كاملاً.
من شروط صحة بيع التقسيط
- أن لا يدخل الربا في معاملة البيع بالتقسيط.
- أن تكون السلعة المباعة ملك للبائع.
- أن يكون البائع قابضاً للسلعة قبل بيعها قبضاً تاماً مع كامل التصرف بها قبل البيع.
- أن يتم إدراج سعر السلعة مع الديون التي تؤكد ذمة المدين، ويمنع أن يكون السعر عيني.
- أن تكون مدة ومواعيد التقسيط معلومة من قِبل الطرفين.
- أن يكون البيع تام دون تأجيل عقد البيع الى أن يتم السداد، مثل البيع المدفوع كاملاً.