الشفاعة يوم القيامة تكون ل

الشفاعة يوم القيامة تكون ل، الدنيا هي دار ممر أما الآخرة فهي المستقر والدار الأبدية التي سوف نكمل بها كل الحياة، وسيتم حساب الفرد على كل الفعا التي قام بها سواء كانت صغيرة أو كبيرة في يوم الحساب، ولكن هناك بعض الشفاعة التي تقام، وتكون عبارة عن التوسط للغير لكي يجلب المنفعة للفرد أو يقوم بدفع الضرر عنه، والهدف منها أن يكرم الله عز وجل الشافعين والعمل على رفع  مكانتهم وشأنهم في يوم القيامة، كما أنها رحمة من رحمات الله عز وجل أن تجعل الشفاعة في يوم القيامة، وهناك أنواع عدة منها،  وتسعى لكي تخرج الفرد من النار وتسعى لرفع درجات الآخرين، وتخفف من العذاب، وأبرز الشفاعة هي شفاعة رسولنا الكريم محمد صلّ الله عليه وسلم.

لمن تكون الشفاعة في يوم القيامةتعرف الشفاعة العظمى بأنها التي تكون من قبل الرسول الكريم لأمته وقومه، فهي عبارة عن دعاء وإعانة، وأعطاها الله عز وجل فقط لنبيه الكريم لأن له دعوة لا ترد وقام بتخزينها ليوم القيامة لأمته على عكس الرسل التي قامت بفعلها في الدنيا، والإجابة على الشفاعة يوم القيامة تكون ل هي:

• لأهل التوحيد الذين اتخذوا عهد بتوحيد الله.

• لأهل التوحيد الذين اتخذوا عهد بتوحيد الله.